"
من ولادة ذلك التعب لم أهدأ
أصبحت كثيرة الوحدة ، كثيرة البكاء
كثيرة الغضب ، وكثيرة الصمت
حتى أنني أستيقض ولا أدري عن سر التعب الذي يجعلني أتكئ على الجدار
ولا أدري ، عن سر خفقان القلب المتسارعة ..!!
و أشياء أخرى أخجل من كتابتها
حتى أنني أنتظر الموت بلهفة
حزينة ، متعبه
وهنا [رابط] وجدت راحتي
حمدا لك اللهم
( (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)
وفيه تهدأه لكل قلب موجوع
"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق