"
في داخلي أنثى
كثيرة الصمت ، قليلة الكلام
دائما ما أراها تتكئ على جدار الحزن
وتتفيأ بأشجار الألم ، وتلوك التعب بين ثناياها
تعشق الظلمة ، وتبحث عن الهدوء
تكتب كل تنهداتها ، وتطلق الزفرات تلو الزفرات
عل ذلك الضجيج يهدأ
أحيانا أراها أنثى صاخبة ،
تحمل أفكار مجنونة
وأحيانا العكس .. والعكس مرهق
تلك الأنثى
رثة الهندام
متسخة القدمين
متجعدة الوجه
ملامحها قد تداخلت
فلا تعرف أسواد هو أو بياض
ولكن لازالت تلك الأنثى متشبثة بالحياة
رافعة أعلام الحرب على كل حلم مناضل لايستسلم
وفي داخلي أنثى ..!!
"
في داخلي أنثى
كثيرة الصمت ، قليلة الكلام
دائما ما أراها تتكئ على جدار الحزن
وتتفيأ بأشجار الألم ، وتلوك التعب بين ثناياها
تعشق الظلمة ، وتبحث عن الهدوء
تكتب كل تنهداتها ، وتطلق الزفرات تلو الزفرات
عل ذلك الضجيج يهدأ
أحيانا أراها أنثى صاخبة ،
تحمل أفكار مجنونة
وأحيانا العكس .. والعكس مرهق
تلك الأنثى
رثة الهندام
متسخة القدمين
متجعدة الوجه
ملامحها قد تداخلت
فلا تعرف أسواد هو أو بياض
ولكن لازالت تلك الأنثى متشبثة بالحياة
رافعة أعلام الحرب على كل حلم مناضل لايستسلم
وفي داخلي أنثى ..!!
"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق