ألعي كما تلعي الحمامه على الدوح
ولا ألوم قلبٍ ما ضرى بالقطاعـه
سافرت قلبـي بين الأضلاع مجروحيـا غـاليٍ لرضاه سـمـعٍ وطاعـه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق